بريجيت دينغل غاسبارد
ولدت بريدجيت ، المعروفة في الأصل باسم طفلة بوك ، في ستراتفورد ، أونتاريو ، كندا حيث كان والدها يمثل حلم ليلة منتصف الصيف في مهرجان شكسبير. بعد ذلك ، تابعت الرقص والتمثيل والكوميديا. ملاحظاتها الذكية ، لا سيما الديناميكيات غير المعلنة بين الناس ، وحساسيتها تجاه الظلم الجزئي والكلي ، وإحساسها بالأسلوب وحبها للأضداد غذت فلسفتها في الحياة. في سعيها لإشراك إبداعها ، عثرت على الارتجال – على أساس الحركة والأداء. لقد اكتشفت أيضًا Voice Dialogue ، وهو أسلوب بسيط ولكنه قوي للاستماع والتواصل مع أنفسنا الداخلية. تم تطوير هذا من قبل الدكاترة. سيدرا وهال ستون الذين تدربت معهم بريدجيت وأصبحتا مرشدة لها. كلما شهدت قوتها التصالحية لجميع أنواع الناس (بما في ذلك نفسها) ، زادت تركيزها على عملية الشفاء. أدى سحرها إلى الحصول على MSW من جامعة كولومبيا واكتساب خبرة سريرية في العلاج السلوكي الجدلي (DBT) والعلاج السلوكي المعرفي (CBT). في عام 2005 أسست معهد نيويورك للحوار الصوتي ، الذي يقدم تدريبات مهنية معتمدة لائتمانات التعليم المستمر.
تقول ماريان ويليامسون ، “خوفنا العميق ليس أننا غير كافيين. أعمق مخاوفنا هو أننا أقوياء بما لا يقاس. إن أكثر ما يخيفنا هو نورنا ، وليس ظلامنا “. هذا يعكس الخوف من النجاح ، والذي غالبًا “لا يحظى باحترام”. والبعض يقلل من تأثيره. ينكر آخرون أنه حقيقي. كيف تحصل على مساعدة في مشكلة بينما يفترض أنها غير موجودة أصلاً ؟!
صحيح أنه لا أحد منا حر إذا تم تقييد أحدنا بالسلاسل. لكن ماذا يشبه ذلك؟ غالبًا ما يكون الشفاء الشخصي أمرًا حيويًا لتقوية رؤيتك والوصول إلى قوتك وحكمتك الفريدة لكي ترغب في أن تكون جزءًا من العالم وتجعله مكانًا أفضل. يعتبر البعض أن الازدهار عمل من أعمال الخيانة ، بينما يذبل آخر. لكن كيف لا يساعد النجاح؟ كان الخوف من الازدهار في مواجهة المعاناة والقمع العالميين الهائلين شيئًا كافحت بريدجيت معه. تشارك في الاحتفالات القائمة على الطبيعة بما في ذلك أسئلة الرؤية والطقوس الأخرى. هذه وسائل عالمية وقديمة للاحتفال بطقوس العبور ، والعثور على التوجيه الروحي وهدف الحياة (الذي يتغير بمرور الوقت.) قادتها هذه الرحلة إلى صورة الطب. منذ عدة سنوات ، في نزهة بعد ظهر منتصف الصيف ، في أعماق غابات أمريكا الشمالية الشرقية ، بحثت بريدجيت. على مسافة أعلى تل كانت شجرتان. بدوا مثل الأخوات ، حتى التوائم. كان من الممكن أن يكونوا قد نبتوا من نفس البذرة وشاركوا بالتأكيد العديد من المواسم جنبًا إلى جنب. كلاهما طويل ورائع. كانت إحدى الأشجار تتلألأ وتغازل الشمس بشكل شنيع ، وهي تصفع النسمات بأوراق خضراء لامعة. الآخر ، الذي كان أيضًا ساحرًا بشكل فريد ، مات. في ذمة الله تعالى. امتدت أغصانها الشائكة والخشنة بعيدًا في السماء. كانت أغصانها الرائعة عارية ، متجمدة في منتصف الخطوة ، رمادية محترقة ، سوداء وبنية كما لو أن البرق قاطع رقصها المسعور ثانية واحدة مصيرية. كانت شجرة واحدة مضيئة. الاعتقال الآخر. كان أحدهم مرحًا وحاضرًا ومليئًا بالإمكانيات. الآخر ميت. تم الانتهاء من. إذا كانت لديك مشاعر غامرة للاستمتاع بالحياة بينما يموت شخص آخر ، أو انقضى حلم ، أو انقضت حقبة ، أو تغيرت الصحة ، اسمح لتلك المشاعر. هذا حزن جيد ، تشارلي براون. ومع ذلك ، فإن حجب الفرح الشخصي والثمار لن يمنح الحياة للموتى فحسب ؛ يمكن أن تجعلك تشعر بالموت.
بدأت بريدجيت الكتابة بمجرد أن تعلمت القليل من الأبجدية وكيفية إمساك القلم الرصاص. لا يزال أول إدخال في مذكراتها موجودًا يشير إلى انتظار زيارة “آنت” ماري. انجذبت بريدجيت بشكل غريزي إلى كتابة اليوميات حيث عبّرت عن كلماتها غير المنطوقة وأفكارها غير المرحب بها.
كتبت أخيرًا لجمهور أوسع (من جمهور واحد). بالتعاون مع بعض رفاقها المحسنين ، كتبت وشاركت في إنتاج وتأليف واحدة من أولى سلاسل الويب ، MUDDERS ، أول موقع إلكتروني sit.comedy. كتبت وأدت مقطوعة مسرحية بديلة بعنوان Off the Rack: Cruelty in Retail باستخدام الفكاهة لاستكشاف دور المرأة في المجتمع وكتبت وشاركت في إنتاج فيلم قصير جدًا عن أحد الجانحين المسنين بعنوان مقابلة العمل. عملت كصحفية ترفيهية في Comic Bible ، Broadway.com ، SHOW BUSINESS ، وكانت المراسلة اليومية ومنتجة خط المهرجان لـ 1010 Radio و Hollywood.com في مهرجان كان السينمائي (2000 و 2002).
كتبت مقالات ملهمة وتعليمية تتعلق بالصحة والعافية للعديد من المنشورات بما في ذلك More.com و Passion Test Daily. ساهمت في فصل تقدم فيه مفهوم “النهائي الثامن” في مختارات الحوار الصوتي (2012 ،) وهو الآن كتاب بعنوان “The Final 8th: Enlist Your Inner Selves To Accomplish Your Goals” والذي من المقرر إصداره بواسطة New World مكتبة في 2020.
هل تجد نفسك عالقًا وركودًا بعد القيام بالعديد من الأشياء “الصحيحة” نحو الطموح؟ بعد