أيا عويدات

احيانا, قد يستغرق وقتًا طويلاً حتى نحصل على الإجابة عن الهدف الأساسي الذي جئنا من أجله  والدور المثالي الذي نريد لعبه في هذه الحياة.

الاجابة بالنسبة لي كانت واضحة وجلية, مساعدة الناس على إيجاد طريقهم الخاص هي المهمة التي أتيت من أجلها لكي ادفع بالناس للوصول الى النسخة الأفضل من أنفسهم من خلال مجموعة من المهارات التي اكتسبتها في رحلتي في هذه الحياة وأهمها:

بالنهاية, انعكاسات جسدنا ما هي إلا نتيجة لطريقة تفكيرنا والطريقة التي نتعامل بها مع أرواحنا,  ولهذا كان اختياري الأمثل هو استخدام طريقة شفاء الجسد والروح سويا.

 تمكنتُ من المزج بين الرياضة الجسدية والشفاء الروحي لمساعدة الناس في تحقيق جميع أهدافها واحتضان ارواحها حتى يتمكنوا من الاستمرار في طريقهم الروحاني.